منتديات مصرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
محمد أفندى
محمد أفندى
مدير الموقع
مدير الموقع
ذكر
رقم العضوية : 21
عدد المساهمات : 2156
التقييم : 1055
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 75
البلد : بورسعيد
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 3913
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 5910



تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

السبت 18 ديسمبر 2010, 11:21 pm
تقييم المساهمة: 100% (1)
عيسي ابن مريم عليه السلام
سر تسمية عيسى ابن مريم عليه السلام بعيسى؟!
سر تسمية المسيح عليه السلام بعيسى ابن مريم.تسمية المسيح بعيسى عليه السلام يوافق لسان العرب، فهو من مادة "عَيَسَ" وكانت التسمية من الله تعالى قبل النفخ في رحم مريم، في قوله تعالى: (إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ (45) آل عمران. وقبل ذلك في كلمات القرآن الذي سبق تحديد كلماته من الله قبل خلق الإنسان الذي سيعبد الله به في الأرض؛
فقال تعالى: (الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الرحمن؛ فأسماء الأنبياء وغيرهم مما ذكر في القرآن الكريم سبق وجودهم، ويوافق لسان العرب الذي نزل به القرآن الذي ذكروا فيه؛
جاءت مادة "عَيَسَ" التي اشتق منها اسم عيسى عليه السلام في صفاء الشيء، وعدم اختلاطه بما يغيره، ومن ذلك جاءت تسمية الإبل العيس للإبل البيضاء التي خلص لونها ولم يختلط بلون آخر يؤثر عليه، أو بها قليل من الصفرة التي لا تؤثر على لونها.
والبويضة التي يخلق منها الإنسان لونها أبيض مشرئب ببعض الصفرة.
فكل البشر خلقوا من ماءين؛ أحدهما من الأب، والآخر من الأم، إلا عيسى عليه السلام خلق من ماء واحد لم يختلط بغيره، فقد جاء هذا الماء من جهة واحدة؛ هي جهة أمه فقط، لذلك لا ينسب عيسى عليه السلام إلا لأمه، فعندما يذكر لا يقال إلا "عيسى ابن مريم".
لما كانت ولادة عيسى عليه السلام معجزة من معجزات الله، وآية من آيات الله، بخلقه لبشر من أم بلا أب، وجعله نبيًا مرسلاً إلى بني إسرائيل، فقد نسبه إلى أمه مريم عليها السلام، الطاهرة العفيفة، لتأكيد قدرة الله في خلقه لعباده، فإن الله يفعل ما يشاء، إن شاء جعل خلق العبد بلا أب، أو بلا أم، أو بلا أحد منهما.
وقد كان عيسى عليه السلام الحلقة المفقودة من هذه الحلقات الأربع والمكملة لها، ليزيد المؤمن يقينًا بقدرة الله على فعل ما يريد، فقد سماه الله عيسى، أي الخالص الذي يكون من شيء واحد لم يختلط بغيره، فكان خلقه من شطر أمه فقط، دون أن يختلط هذا الشطر بشطر آخر من رجل فيكون أبًا له ككل البشر.
ولماذا يجعل الله معجزته بهذه الطريقة في عيسى ابن مريم عليه السلام ؟!
تبين لأهل العلم في زماننا الحاضر بعد نجاح استنساخ كائنات حية من خلايا حية؛ بأن المولود الجديد يحمل جنس الكائن التي أخذت منه الخلية التي تم الاستنساخ منها، ويحمل عمرها، وما أسرع أن يصل الكائن الجديد المستنسخ إلى سن الشيخوخة، فيضعف وتنهار قوته بعد بلوغ سن الكهولة سريعًا؛ لأن خلاياه أخذت عمر من أخذت منه الخلية الأولى.
ومن حكمة الله تعالى أن كل شيء خلقه من زوجين، فإن الخلية القادمة من الأب تنقسم مرتين، فيتولد منها أربعة حيوانات منوية، ليضاعف أعدادها أضعافًا كثيرة.
وكذلك يحدث في بويضة المرأة فيتولد من انقسامين متتاليين أربع بويضات، تتلف ثلاث منها، وتبقى واحدة فقط، ففي هذه الانقسامات يلغى عمر الخلية السابق، وتبدأ حياتها بزمن جديد، عندما يتم التلقيح، ولولا ذلك ما عمر أحد فوق سن الشباب كثيرًا.
وإذا لم يتم التلقيح بقيت هذه الخلايا دون زمان يحسب ويعد لها، وهذا ما يحدث في تلقيح ملكات النمل والنحل، فهن يحفظن الحيوانات المنوية في كيس أو جراب داخلهن، تبقى فيها سنوات عمرها الطويلة كلها، والذي قد يبلغ عشرات السنوات، وتخرج منه ما يلقح البويضات فقط.
ولو هرمت هذه الحيوانات المنوية خلال هذه المدة التي قد تمتد عشرات السنين لهرمت ذريتها، ولما عاشت من العمر إلا أقل من عمرها القصير، فبعد التلقيح وتكوُّن النملة أو النحلة لا تعيش إلا أشهرًا قليلة فقط.
والذي يطيل العمر بجانب ذلك هو الغذاء الخاص الذي تتناوله الملكة في هذين المجتمعين، وخلقت منه، وإن صح قول العلماء أن البويضات الملقحة تنتج إناثٍ، وغير الملقحة تنتج ذكورًا، فإن بعضها يكون استنساخًا، وبعضها تضاف إليه جينات معينة من جينات الذكور فقط حتى يتغير جنسه.
والبويضة الملقحة يبدأ عمرها من زمن التلقيح فتعيش فترة أطول من غير الملقحة التي تحمل عمر الأم؛ لأن الحاجة للإناث وعملها في الخلية أو في مساكنها أكثر من الحاجة للذكور التي ليس لها عمل إلا التلقيح عند الحاجة، وخلايا الذكور تكون مرهقة، فما أن يلقح الذكر الملكة ويفقد كيسه المنوي حتى يسقط ميتًا، أما حيواناته المنوية فإن عمرها الزمني يسقط بما يحدث لها من الانقسامات التي تكثِّر عددها.
والخلايا الأحادية للبكتيريا والجراثيم التي تنقسم تحمل العمر الزمني للخلايا الأم، فعمرها قصير جدًا، يقاس أحيانًا بالدقائق والثواني، فقبل أن يذهب أثر تجديد الخلق تكون قد انقسمت من جديد، فتتواصل الانقسامات حتى تحافظ على وجودها.
لقد سمى الله تعالى ابن مريم بعيسى للدلالة على هذه الخصوصية له، وأنه كان من مريم فقط، ولم يكن إلا من مريم موافقًا للتسمية.
فلا سلطة للزمان، ومرور الأيام على جسد عيسى عليه السلام، ولما أراد الله تعالى أن يرفعه رفعه بالوفاة، وليس بالموت ... وأثر الفرق بينهما كبير ... وقد تجاوز رفعه عليه السلام اليوم أكثر من ألفي عام قمري، وسينـزل بعد ذلك متى شاء الله تعالى.
فلو كان عيسى عليه السلام من رجل وامرأة على سنن الله الموضوعة؛ لحملت خلاياه العمر الزمني الذي مر عليه، ولكنه سينـزل كهلاً في سن الشباب واكتمال القوة، أي في أول الثلاثين من عمره.... لهذا أراد الله تعالى أن يكمل بخلق عيسى عليه السلام الحالات الأربع للخلق، وأن يكون هذا الخلق من خلية واحدة، لا يعمل فيها مر السنين، إلا إذا شاء الله أن يجري عليه الأحكام التي أجراها على سائر البشر.
وجعل الله فوق ذلك غذاء خاصًا لأمه قبل حمله وولادته، وهذا الغذاء هو كغذاء الملكة الذي يجعل الملكة تعيش عشرات أو مئات الأضعاف من العمر فوق عمر بنات جنسها، وهي بكامل قدرتها على العطاء
وجاء في القرآن قصتين لمن طالت أعمارهم؛
القصة الأولى: أصحاب الكهف الذين ضرب على آذانهم ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعًا، فلما أفاقوا لم يلحظوا تغييرًا في أجسادهم، ولا في الأرض من حولهم، ليكتشفوا طول المدة التي ناموا فيها، ويدل ذلك على أنهم أفاقوا في نفس الفصل الذي دخلوا فيه كهفهم ... ولكن سرعان ما أدركهم الموت.
والقصة الثانية: الرجل الذي مر على القرية فأماته الله مائة عام ... ثم أحياه فلم يعرف مدة موته فقدرها بيوم أو بعض يوم، ثم أراه تعالى إحياء حماره الذي كان عظامًا نخرة فرجع كما كان يوم موته، فكانت هذه آية للناس .... راجع كامل القصة في الآية (259) سورة البقرة. ومات بعد ذلك بقليل.
والعبرة في هذه القصة أن العمر توقف بالموت، وفي الأولى بالنوم وعدم الأكل والشرب... إلا أنهم جميعًا لم يعمروا بعد ذلك إلا قليلاً.
إلا أن عيسى عليه السلام يمكث سنوات عديدة بعد نزوله، وذكر أنه سيتزوج، ويكون له أولاد، بعد أن مكث أضعاف ما مكثوا، فلم يؤثر ذلك عليه ويضعفه...
فهو مثال لما يكون عليه الناس بعد البعث بتوقف عداد الزمن في خلاياهم.. فيبقون على حال ثابت لا يتغيرون فيه.
ومثال في التحدي للبشر الذي استطاعوا استنساخ الخلايا، لكن لم يكن منها إلا نفس جنس الأم المأخوذة منها الخلية المستنسخة، ولم يتولد منها الزوج الآخر من نفس الجنس.
وهذا التحدي في زمن يكون الطب قد بلغ فيه أعلى درجات يمكنه الوصول إليها.
والله تعالى اعلم.

تقبل تحيات
ى

محمد أفندى
محمد أفندى
مدير الموقع
مدير الموقع
ذكر
رقم العضوية : 21
عدد المساهمات : 2156
التقييم : 1055
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 75
البلد : بورسعيد
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 3913
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 5910



تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty رد: تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

السبت 18 ديسمبر 2010, 11:24 pm
وسؤالى هنا لماذا سمي بالمسيح
فوجدت
لِمَ سمي عيسى -عليه السلام- بالمسيح؟

الجواب: لا شك أن اسمه العلم عيسى وهو الذي يرد في القرآن كثيرا، كقوله تعالى: وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ وقوله: ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ وقوله: وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ وقوله: إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وغير ذلك من المواضع.
وورد المسيح في مواضع، أولها قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وقوله: لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وقوله: إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ .
قال بعض السلف: سمي بالمسيح لكثرة سياحته، وقيل: لأنه كان مسيح القدمين لا أخمص لهما، وقيل: لأنه كان إذا مسح أحدا من ذوي العاهات برئ بإذن الله تعالى، وذهب أبو عبيد والليث إلى أن أصله بالعبرانية (مشيح) بالمعجمة فعربته العرب وغيرت لفظه فعلى هذا
[ 18 ]
لا اشتقاق له، والجمهور على أنه مشتق. وقيل: المسيح الصديق، وقيل: لمسح زكريا إياه، وقيل: لمسحه الأرض أي قطعها، وقيل: لأنه خرج من بطن أمه ممسوحا بالدهن، وقيل: لأنه مسح بالبركة حين ولد، وقيل: لأن الله تعالى مسحه أي خلقه خلقا حسنا، وقيل غير ذلك، كما ذكره النووي في شرح مسلم والله أعلم.
فهل لكم راي اخر في هذا
او في سر تسميته بعيسى عليه الصلاة والسلام
وتقبلوا تحياتى
محمد أفندى
محمد أفندى
مدير الموقع
مدير الموقع
ذكر
رقم العضوية : 21
عدد المساهمات : 2156
التقييم : 1055
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 75
البلد : بورسعيد
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 3913
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 5910



تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty رد: تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

السبت 18 ديسمبر 2010, 11:27 pm
بسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:

فقد وردت أحاديث صحيحة في نزول المسيح عليه السلام ، وهو ما استقر عليه رأي أهل العلم، ولكن هذه الأحاديث ليست بالمتواترة، فمن الحسن الإيمان بنزول عيسى عليه السلام ،ولكن من جحد نزوله لا يمكن الحكم عليه بالكفر أو الردة ، لأن العقائد في أصلها تبنى على المتواتر من الأدلة الشرعية ، وأحاديث نزول عيسى – عليه السلام – ليست متواترة .
يقول الشيخ جاد الحق علي جاد الحق شيخ الأزهر السابق – رحمه الله -:

يدلُّ مجموع الأحاديث المروية في كتُب السُّنَّة على أن عيسى ـ عليه السلام ـ سينزل إلى الأرض داعيًا بالإسلام وحاكمًا بشريعته ومُتَّبِعًا رسول الله محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ، من هذا ما أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الأنبياء عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "والذي نفسي بيده ليُوشِكَنَّ أن ينزل فيكم ابن مريم حَكَمًا عدلاً فيَكسِر الصليب ويَقتُل الخنزيرَ ويضَع الجِزْية، أي يُلغيها ولا يَقبلها من أحد من أهل الأديان الأخرى، إذ لا يَقبل منهم غير الإسلام دِينًا ويَفيض المال حتى لا يَقبَله أحدٌ حتى تكون السجدة الواحدة خيرًا مِن الدنيا وما فيها..".

ثم قال أبو هريرة: اقرءوا ـ إنْ شئتم ـ قول الله ـ تعالى ـ: (وإنْ مِن أهْلِ الكِتابِ إلَّا لَيُؤْمِنُنَّ بهِ قبْلَ مَوْتِهِ ويومَ القِيامةِ يَكونُ عليهم شهيدًا).
وقد رواه مسلمٌ في صحيحه هكذا عن أبي هريرة وزاد أنه: "يَقْتُلُ الدَّجَّالَ".
و هذا الحديث الشريف وأمثاله ليس مِن الأدلة القطعية الثبوت والدلالة؛ لأنه ليس مِن المُتواتر؛ فلا يُفيد قطعًا نُزول عيسى ـ عليه السلام ـ للأرض.

كذلك لم تُفِدْ آيات القرآن الكريم نُزوله على وجْهٍ قاطع، وإنْ كانت الآيتانِ: 159 من سورة النساء، 61 من سورة الزخرف تحتملانِ الدلالة على هذا في أحدِ التأويلات الكثيرة لكلٍّ منهما، والتي أوردها في تفسيره.

ولما كانت أسس العقيدة الإسلامية إنما تثبت بالدليل القطعي الثبوت والدلالة من القرآن والسُّنَّة، فإن مَن جَحد نُزول عيسى ـ عليه السلام ـ وعوْدته إلى الأرض لا يخرج عن الإسلام، ولا يُعتبر كافرًا؛ لأن ما جَحده غير ثابت بدليلٍ قطعيٍّ مِن القرآن أو السُّنَّة، ومع هذا فقد تقبَّل جمهور أهل العلْم ـ منذ حدَّث بهذا الحديث وبأمثاله الرُّواة مِن الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ ومنذ أن دُوِّنتْ السُّنَّة الشريفة، ونقل علماؤها الأحاديث الشريفة الدالَّة على نزول عيسى ـ عليه السلام ـ وعودته إلى الأرض ـ قَبُولاً حسنًا وآمنوا بها، وعَدُّوا نزوله مِن أشراط الساعة وعلاماتها الكبرى.

وأختار طريق هؤلاء والاقتداء بهم باعتبار ذلك خبَرًا عن المعصوم ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ وهو لا يَنْطِق عن الهوى إنْ هو إلا وحْيٌ يُوحى. مع عدم تكفير مَن يَجْحد نزول عيسى، عليه السلام.
مـاهـــر
مـاهـــر
عضو متميز
عضو متميز
ذكر
رقم العضوية : 130
عدد المساهمات : 1734
التقييم : 1248
تاريخ التسجيل : 27/02/2012
العمر : 40
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Aa_110
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Wrrr110
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 5910

تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty رد: تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

الأربعاء 29 فبراير 2012, 1:55 am
تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام 4aa4d3d6306d11272624aa4d3d630ab90
avatar
ليدر
مدير الموقع
مدير الموقع
ذكر
رقم العضوية : 4
عدد المساهمات : 9777
التقييم : 402
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
العمر : 57
http://leader-des.com/vb/

تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty رد: تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

الخميس 01 مارس 2012, 3:11 pm
بارك الله فيك و جعله فى ميزان حسناتك و نفعنا به

تحياتى و تقديرى ...
avatar
زائر
زائر

تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام Empty رد: تعرف على عيسى ابن مريم عليه السلام

الأربعاء 02 مايو 2012, 1:47 pm
طرح متميز و رائع و يثرى المنتدى بدون شك

سلمت لنا و موضوعاتك الهادفة

مودتى
... نبع الوفاء rose
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى