دردشة اون لاين

صدقت استاذنا الغالى

ربنا يبارك فيك

دعموا الموضوع ده يا شباب لانه حلو فى جوجل و بيجيب زيارات

اتفقنا ؟

ربنا يديك الصحة يا كبير

طول مانبض قلبك بيدق

ومشاعرك وأحاسيسك بتتكلم

ولسانك أو صمتك بيعبر

يبقى انت فى عنفوان الشباب

نبضات القلوب الطيبة..نسمات عطرة

فتعامل مع أصحابها باللين والرفق

أما دقات القلوب المريضة..طبول حرب

فتعامل مع أصحابها باليقظة والحذر

من الانسانية أن تستجيب لاستغاثة المحتاج

وقمة الانسانية أن تستجيب لأنات المعذبين قبل أن تخرج من صدورهم

يا كلامك اللى زى الشهد يا استاذ يا كبير اوى

قول يا مايسترو و متعنا

ربنا يمتع سمعك وبصرك وفؤادك

بما يرضى ربك

الله يعزك و يبارك فيك يارب و يرزقك السعادة فى الدارين

اللهم استجب لعبدك .. ولنا ولجميع المسلمين

الذين شهدوا لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة

السابقين منهم واللاحقين

( آمين..آمين..آمين )

اذا رأيت مالم تكن تتوقعه من خير

فاحمدالله أن منحك الادراك للتمييز

من الضرورى والمفيد .. تدريب أنفسنا

على توقع حدوث الأفعال

حتى تكون ردود الأفعال مهيأة لاستقبالها

كلمة جميلة يا كبير كمان مهم جدا ان الانسان يكون عنده رضا و تسليم بقدر الله سبحانه و تعالى و بالتالى تخف كثيرا وطأة الأحداث المتلاحقة
صباحك نادى يا كبير

الى أستاذنا الغالى/ ليدر

كلماتنا البسيطة..ماهى الا خطوات..نخطوها داخل أنفسنا..نحاول من خلالها..

التعرف على مكنوناتها..وكشف أسرارها..حتى يسهل التعامل معها..

فى اطارالتحصين من المعاصى..ومن خلال التمسك بالطاعات..

دائما أسعد بلمساتك الطيبة..عقب كل مناجاة..واثر كل ارهاصة..تصدر منى..

ربنا يعزك يا استاذنا و يبارك فيك و يكرمك يارب
فمثلك كحامل المسك يعطر الأجواء و يطيبها أينما حل

أستاذنا الغالى/ ليدر

منذ جمعنا الله..وعلى غير موعد..ودون ترتيب مسبق.. وعهدى بحضرتك..

عفة اللسان.. حسن الكلام..شدة الالتزام..سمو المشاعر..وعلو الاحترام..

فهنيئا لى .. بالقرب منك .. رغم البعد عنك .. أدام الله الود والمحبة..

بل انا من تشرف و ازداد رفعة و قيمة بالتعرف اليك استاذنا الحبيب

خد دى بئه

هدية مقبولة من صاحب مروءة ومودة

يستاهل عليها قبلة محبة ووردة

بص بئه يا كبير

القعدة اللى فاتت دى مش حسوبة

عايزين قعدة طويلة شوية

الواحد ما شبعش منكم و الله

هذا الاحساس الصادق .. والحمد لله .. هو الذى جمعنا ..

وبمشيئة الله تعالى.. يكون اللقاء القادم ..

مجردا من حساب الدقائق والساعات

فى الانتظار.. على أمل اللقاء..

أن تفكر فى شخص ما.. أو يجول بخاطرك فكرة معينة

وفى المقابل تخطر أنت ببال هذا الشخص..أو يجول بخاطره نفس الفكرة

فهذا يعنى التقاء الروحين معا

اذا تحركت لديك الذكريات..وأخرجت من مخزونها..حدث معين مضى عليه سنوات..

وكنت أحد أطرافه..وكان قد لحقك منه ضرر ما..ثم تذهب الى مكان الحدث..متمنيا

لقاء أطراف ذاك الحدث..فهذا حنين ذو شجون..تحاول به..وبرضا منك..

التخلص من واقع تعيشه..ولو لعدة دقائق..

مارأيك..وهل مرّ بك هذا الشعوريوما ما ؟ وكيف تصرفت ؟
::ع::

جميل هذا الطرح استاذى

فى الحقيقة ده بيتوقف على مدى عمق العلاقة ، فالعلاقات السطحية العابرة قد لا تترك اثرا ، اما العلاقات الاكثر عمقا فهى التى تستحق العناء بقدر قرب الشخص منا و يفضل فى مثل هذه الحالات المبادرة بإزالة اسباب الخلاف من خلال حسن الظن و التماس الاعذار او حتى تجنب العتاب ان كان سيترك مردودا غير مستحب