- زائرزائر
ابنتى ستموت
الإثنين 05 نوفمبر 2012, 3:30 pm
أنا أب لثلاث أبناء وبنتين أكبرهم بنت عمرها الآن 30 عاما لم تتزوج وجاءها أكثر من 15 رجل معظمهم من القرية التي نعيش بها ومنهم أقارب ولكنها رفضتهم جميعا ولم نفرض عليها أحد ولما أتاها شاب من المدينة فرحت واضطررت الى سفري من الغربة لكي أحضر بنفسي خطوبتها ولما جلست مع الشاب وتكلمت معه فى متطلبات الزواج من مهر ومؤخر رفض بحجة أن أخته كانت أقل مما نطلبه منه .
واضطررت لإنهاء المقابلة وكل واحد ذهب إلى حال سبيله وقلت لها لم يأذن الله إلى الآن يالذى نرجوه منه فلعل المانع خير لأن الزواج (قسمة ونصيب)وحتى لا أطيل عليك فهى تسافر يوميا إلى القاهرة للعمل فى مصلحة حكومية وتعرفت على شاب يعمل معها دون أن تخبرنا عنه ولما كنت فى أجازه منذ 6 أشهر لم تخبرني ولم تخبر أمها أو أحد من إخوتها مع أنى جلست شهر كاملا وكنت بعد نزولي بيومين فى عيادة الدكتور فاجأتني بدخوله علينا بالعيادة وكأن وجوده مصادفه ولكى يسبك الدور تكلم مع مسئول الحجز عن ميعاد ثم انصرف وأنا متأكد أن كل شيئ مرتب منها ومنه ولم أعير للموضوع اهتمام حتى وصلت الى بيتى وتحدثت مع أمها عما شاهدته ثم تحدثت معها اليوم الثانى فقالت أنه مصادفة ولم يكن مرتبآ وبعد6 أشهر تريد أن تضعنا فى مأزق وهو الموافقة على هذا الشخص فقلت لها مادام غرضه شريفآ لماذا لم يتحدث معى خلال إجازتى حتى أسأل عليه وعلى عائلته كما يفعل كل الناس وتريد أن نأخذ برأيها دون أن نعرف أصله وعائلته فقلت فى نفسى لو كان هذا الشخص شريفآ ويعرف الأصول المتعارف عليها فى هذه المناسبة لكان تقدم الى عن طريق طرق الباب أوحضر هو وأهله كما فعل السابقون قبله لكى أعرفه عن قرب وهل يصلح أن أعطيه ابنتى أم أرفضه وطبعآ هو يعيش بالقاهرة ومن الصعب على أن أسأل عن أهله لأننى لا أعرف أحدا حتى آخذ رأيه وللأسف لما علمت منذ شهر أنها تقابل هذا الشخص من ورائنا وتتعلل بالتأخير على الرغم أنها لو تأخرت قليلا لا تجد مواصلات فتصل متأخرة وكلنا نكون على أعصابنا لأن المسافة حوالى 40 كيلو من عملها الى منزلنا وهى تخرج الساعة السادسه صباحا وأنا والله ماخترنا لها العمل الا من أجل أنها لا تريد الجلوس بالبيت ونحن والحمد لله فى رغد من العيش لسنا محتاجين الى هذا الراتب الذي لا يكفى مواصلاتها وملابسها فاضطررت الى وقفها عن العمل نهائيا وعدم الذهاب حتى لا تقابل هذا (المراوغ) .
والآن هى متمسكة بهذا الشخص فحلفت أيمانآ بالطلاق ألا أضع يدى بيده وهى مصممة على رأيها ولا يهمها (أيمانات أبوها وامتنعت عن الطعام والشراب حتى تجبرنا على الموافقة ولكننى والله ثم والله ثم والله لم ولن اوافق مادام هذا لشخص لم يأتينى من البداية عن الطريق الواضح ويوجد أخوها بالبيت كان ممكن يأخذ معاه موعد سابقآ لمقابلته ويخبرنى عما وجده فيه من صدق فى قوله وأنزل لمقابلته ولكنه يلعب بمشاعرها وعواطفنا ويريد أن يفرق أسرة كامله وأنا لا أعيب عليه ولكن أعيب على بنتى التى سمحت لنفسها التعرف عليه دون مشورتنا أو اذن منا ولمدة تزيد عاى 9 أشهر دون أن ندرى ونحن رافضون لهذا الشخص.
وهى للأسف حتى بعد ايماناتى السابقة تصر على التمسك به حتى ترغمنا على الموافقة وقلت لها ان تمسكت به سأنزل وأرتكب ذنبآ لايعلمه الا الله للعلم منعنا عنها الموبايلات وهى ممتنعة عن الأكل والشراب ويأخذها أخوها الى الدكتور لأنها تشرف على الموت وأنا أتمنى ذلك حتى يمشى كلامى وأرتاح من غرورها وغطرستها وتيبس عقلها فهي لا تعرف مصلحتها واذا فكرت فيه سيأتي الوقت الذى يرفضها لأنها لم تحتر م أبوها وأهلها وسيرميها بالشارع أرجو إيجاد الحل الذى يرضى الله ورسوله وكما قال الشرع الحكيم فى البنت التي لا تحترم رأى ابوها ولا حتى أهلها
واضطررت لإنهاء المقابلة وكل واحد ذهب إلى حال سبيله وقلت لها لم يأذن الله إلى الآن يالذى نرجوه منه فلعل المانع خير لأن الزواج (قسمة ونصيب)وحتى لا أطيل عليك فهى تسافر يوميا إلى القاهرة للعمل فى مصلحة حكومية وتعرفت على شاب يعمل معها دون أن تخبرنا عنه ولما كنت فى أجازه منذ 6 أشهر لم تخبرني ولم تخبر أمها أو أحد من إخوتها مع أنى جلست شهر كاملا وكنت بعد نزولي بيومين فى عيادة الدكتور فاجأتني بدخوله علينا بالعيادة وكأن وجوده مصادفه ولكى يسبك الدور تكلم مع مسئول الحجز عن ميعاد ثم انصرف وأنا متأكد أن كل شيئ مرتب منها ومنه ولم أعير للموضوع اهتمام حتى وصلت الى بيتى وتحدثت مع أمها عما شاهدته ثم تحدثت معها اليوم الثانى فقالت أنه مصادفة ولم يكن مرتبآ وبعد6 أشهر تريد أن تضعنا فى مأزق وهو الموافقة على هذا الشخص فقلت لها مادام غرضه شريفآ لماذا لم يتحدث معى خلال إجازتى حتى أسأل عليه وعلى عائلته كما يفعل كل الناس وتريد أن نأخذ برأيها دون أن نعرف أصله وعائلته فقلت فى نفسى لو كان هذا الشخص شريفآ ويعرف الأصول المتعارف عليها فى هذه المناسبة لكان تقدم الى عن طريق طرق الباب أوحضر هو وأهله كما فعل السابقون قبله لكى أعرفه عن قرب وهل يصلح أن أعطيه ابنتى أم أرفضه وطبعآ هو يعيش بالقاهرة ومن الصعب على أن أسأل عن أهله لأننى لا أعرف أحدا حتى آخذ رأيه وللأسف لما علمت منذ شهر أنها تقابل هذا الشخص من ورائنا وتتعلل بالتأخير على الرغم أنها لو تأخرت قليلا لا تجد مواصلات فتصل متأخرة وكلنا نكون على أعصابنا لأن المسافة حوالى 40 كيلو من عملها الى منزلنا وهى تخرج الساعة السادسه صباحا وأنا والله ماخترنا لها العمل الا من أجل أنها لا تريد الجلوس بالبيت ونحن والحمد لله فى رغد من العيش لسنا محتاجين الى هذا الراتب الذي لا يكفى مواصلاتها وملابسها فاضطررت الى وقفها عن العمل نهائيا وعدم الذهاب حتى لا تقابل هذا (المراوغ) .
والآن هى متمسكة بهذا الشخص فحلفت أيمانآ بالطلاق ألا أضع يدى بيده وهى مصممة على رأيها ولا يهمها (أيمانات أبوها وامتنعت عن الطعام والشراب حتى تجبرنا على الموافقة ولكننى والله ثم والله ثم والله لم ولن اوافق مادام هذا لشخص لم يأتينى من البداية عن الطريق الواضح ويوجد أخوها بالبيت كان ممكن يأخذ معاه موعد سابقآ لمقابلته ويخبرنى عما وجده فيه من صدق فى قوله وأنزل لمقابلته ولكنه يلعب بمشاعرها وعواطفنا ويريد أن يفرق أسرة كامله وأنا لا أعيب عليه ولكن أعيب على بنتى التى سمحت لنفسها التعرف عليه دون مشورتنا أو اذن منا ولمدة تزيد عاى 9 أشهر دون أن ندرى ونحن رافضون لهذا الشخص.
وهى للأسف حتى بعد ايماناتى السابقة تصر على التمسك به حتى ترغمنا على الموافقة وقلت لها ان تمسكت به سأنزل وأرتكب ذنبآ لايعلمه الا الله للعلم منعنا عنها الموبايلات وهى ممتنعة عن الأكل والشراب ويأخذها أخوها الى الدكتور لأنها تشرف على الموت وأنا أتمنى ذلك حتى يمشى كلامى وأرتاح من غرورها وغطرستها وتيبس عقلها فهي لا تعرف مصلحتها واذا فكرت فيه سيأتي الوقت الذى يرفضها لأنها لم تحتر م أبوها وأهلها وسيرميها بالشارع أرجو إيجاد الحل الذى يرضى الله ورسوله وكما قال الشرع الحكيم فى البنت التي لا تحترم رأى ابوها ولا حتى أهلها
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى