- فراشةعضو نشيط
رقم العضوية : 79
عدد المساهمات : 727
التقييم : 240
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
العمر : 94
الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الجمعة 10 فبراير 2012, 11:14 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
********
المعنی اللغوي والاصطلاحي للفقه:
الفقه في اللّغة : العلم بالشّيء والفهم له، والفطنة فيه، وغلب على علم الدين لشرفه،
کما ذكر القرآن نقلا عن قوم النبي شعيب : ﴿ قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ ﴾،
وقيل : هو عبارة عن كلّ معلوم تيقّنه العالم عن فكر.
وفي الاصطلاح هو : العلم بالأحكام الشّرعيّة العمليّة المكتسب من أدلّتها التّفصيليّة
الصحيحة وفق أصول فقهية سليمة.
مصادر التشريع:
أما مصادر التشریع والأدلة التفصيلية للفقه الإسلامي فهي القرآن والسنة
(عند كافة المذاهب الإسلامية)، حيث انهما المصدران الرئيسيان للتشريع,
بالإضافة إلی الإجماع والقياس أو العقل عند كثير من الفقهاء للسنة وأتباع أهل البيت.
أصول الفقه:
أما أصول الفقه فهو العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام
الشرعية من أدلتها التفصيلية. وبعبارة أخری:
أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة.
والصّلة بين الفقه وأصول الفقه أنّ الفقه يعنى بالأدلّة التّفصيليّة لاستنباط الأحكام العمليّة منها،
أمّا أصول الفقه فموضوعه الأدلّة التفصيلة من حيث وجوه دلالتها على الأحكام الشّرعيّة.
وكل ما ذكر من
الإجماع والقياس يندرج تحت مسمى (الرأي) وهو يتضمن أيضاً:
الاستحسان: وهو العدول عن الحكم الشرعي في المسألة
عن مثل ما حكم به في نظائرها لوجه أقوى يقتضي هذا العدول عن المجتهد.
المصالح المرسلة: وهي المعاني أو الأمور التي يتم ربط
الحكم بها وبناؤه عليها جلب منعفة أو دفع مضرة عن الناس
دون أن يوجد نص بخصوص هذا الموضوع.
العرف: وهو ما تعارف عليه الناس
والفوه من قول اوفعل تكرر حتى امتزج بافعالهم وصارت عقولهم تتلقاه بالقبول
وهناك مصادر أخرى مختلف عليها بين الفقهاء
(يتبع)
الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
********
المعنی اللغوي والاصطلاحي للفقه:
الفقه في اللّغة : العلم بالشّيء والفهم له، والفطنة فيه، وغلب على علم الدين لشرفه،
کما ذكر القرآن نقلا عن قوم النبي شعيب : ﴿ قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ ﴾،
وقيل : هو عبارة عن كلّ معلوم تيقّنه العالم عن فكر.
وفي الاصطلاح هو : العلم بالأحكام الشّرعيّة العمليّة المكتسب من أدلّتها التّفصيليّة
الصحيحة وفق أصول فقهية سليمة.
مصادر التشريع:
أما مصادر التشریع والأدلة التفصيلية للفقه الإسلامي فهي القرآن والسنة
(عند كافة المذاهب الإسلامية)، حيث انهما المصدران الرئيسيان للتشريع,
بالإضافة إلی الإجماع والقياس أو العقل عند كثير من الفقهاء للسنة وأتباع أهل البيت.
أصول الفقه:
أما أصول الفقه فهو العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام
الشرعية من أدلتها التفصيلية. وبعبارة أخری:
أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة.
والصّلة بين الفقه وأصول الفقه أنّ الفقه يعنى بالأدلّة التّفصيليّة لاستنباط الأحكام العمليّة منها،
أمّا أصول الفقه فموضوعه الأدلّة التفصيلة من حيث وجوه دلالتها على الأحكام الشّرعيّة.
وكل ما ذكر من
الإجماع والقياس يندرج تحت مسمى (الرأي) وهو يتضمن أيضاً:
الاستحسان: وهو العدول عن الحكم الشرعي في المسألة
عن مثل ما حكم به في نظائرها لوجه أقوى يقتضي هذا العدول عن المجتهد.
المصالح المرسلة: وهي المعاني أو الأمور التي يتم ربط
الحكم بها وبناؤه عليها جلب منعفة أو دفع مضرة عن الناس
دون أن يوجد نص بخصوص هذا الموضوع.
العرف: وهو ما تعارف عليه الناس
والفوه من قول اوفعل تكرر حتى امتزج بافعالهم وصارت عقولهم تتلقاه بالقبول
وهناك مصادر أخرى مختلف عليها بين الفقهاء
(يتبع)
- فراشةعضو نشيط
رقم العضوية : 79
عدد المساهمات : 727
التقييم : 240
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
العمر : 94
رد: الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الجمعة 10 فبراير 2012, 11:16 pm
تعلم الفقه
وتعلّم الفقه قد يكون فرض عين على المكلّف كتعلّمه ما لا يتأدّى الواجب الّذي
تعيّن عليه فعله إلاّ به، ككيفيّة الوضوء والصّلاة، والصّوم ونحو ذلك،
وعليه حمل بعضهم الحديث المرويّ عن أنس، عن النّبيّ :
« طلب العلم فريضة على كلّ مسلم » ولا يلزم الإنسان تعلّم كيفيّة الوضوء والصّلاة
ونحوهما إلاّ بعد وجوب ذلك عليه. فإن كان لو أخّر إلى دخول الوقت لم يتمكّن
من تمام تعلّمها مع الفعل في الوقت، فالصّحيح عند الشّافعيّة أنّه يلزمه تقديم التّعلّم
عن وقت الوجوب، كما يلزم السّعي إلى الجمعة لمن بعد منزله قبل الوقت،
لأن ما لا يتمّ الواجب إلاّ به فهو واجب، ثمّ إذا كان الواجب على الفور،
كان تعلّم الكيفيّة على الفور، وإن كان على التّراخي كالحجّ فتعلّم الكيفيّة على التّراخي،
ثمّ ما يجب وجوب عين من ذلك كلّه هو ما يتوقّف أداء الواجب عليه غالباً،
دون ما يطرأ نادراً، فإن حدث النّادر وجب التّعلّم حينئذ، أمّا البيوع والنّكاح وسائر المعاملات
ممّا لا يجب أصله، فيتعيّن على من يريد شيئاً من ذلك تعلّم أحكامه ليحترز عن
الشّبهات والمكروهات، وكذا كلّ أهل الحرف، فكلّ من يمارس عملاً يجب عليه تعلّم
الأحكام المتعلّقة به ليمتنع عن الحرام. وقد يكون تعلّم الفقه فرض كفاية،
وهو ما لا بدّ للنّاس منه في إقامة دينهم، كحفظ القرآن والأحاديث وعلومهما ونحو ذلك.
وقد يكون تعلّم الفقه نافلةً، وهو التّبحّر في أصول الأدلّة، والإمعان فيما وراء القدر
الّذي يحصل به فرض الكفاية، وتعلّم العامّيّ نوافل العبادات لغرض العمل،
لا ما يقوم به العلماء من تمييز الفرض من النّفل، فإنّ ذلك فرض كفاية في حقّهم.
فضل الفقه
وردت آيات وأحاديث في فضل الفقه والحثّ على تحصيله، ومن ذلك قول الله تعالى :
﴿ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ
وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾.
فقد جعل ولاية الإنذار والدّعوة للفقهاء، وهي وظيفة الأنبياء عليهم السلام،
وقال النّبيّ : « من يرد اللّ به خيراً يفقّهه في الدّين ».
(يتبع)
وتعلّم الفقه قد يكون فرض عين على المكلّف كتعلّمه ما لا يتأدّى الواجب الّذي
تعيّن عليه فعله إلاّ به، ككيفيّة الوضوء والصّلاة، والصّوم ونحو ذلك،
وعليه حمل بعضهم الحديث المرويّ عن أنس، عن النّبيّ :
« طلب العلم فريضة على كلّ مسلم » ولا يلزم الإنسان تعلّم كيفيّة الوضوء والصّلاة
ونحوهما إلاّ بعد وجوب ذلك عليه. فإن كان لو أخّر إلى دخول الوقت لم يتمكّن
من تمام تعلّمها مع الفعل في الوقت، فالصّحيح عند الشّافعيّة أنّه يلزمه تقديم التّعلّم
عن وقت الوجوب، كما يلزم السّعي إلى الجمعة لمن بعد منزله قبل الوقت،
لأن ما لا يتمّ الواجب إلاّ به فهو واجب، ثمّ إذا كان الواجب على الفور،
كان تعلّم الكيفيّة على الفور، وإن كان على التّراخي كالحجّ فتعلّم الكيفيّة على التّراخي،
ثمّ ما يجب وجوب عين من ذلك كلّه هو ما يتوقّف أداء الواجب عليه غالباً،
دون ما يطرأ نادراً، فإن حدث النّادر وجب التّعلّم حينئذ، أمّا البيوع والنّكاح وسائر المعاملات
ممّا لا يجب أصله، فيتعيّن على من يريد شيئاً من ذلك تعلّم أحكامه ليحترز عن
الشّبهات والمكروهات، وكذا كلّ أهل الحرف، فكلّ من يمارس عملاً يجب عليه تعلّم
الأحكام المتعلّقة به ليمتنع عن الحرام. وقد يكون تعلّم الفقه فرض كفاية،
وهو ما لا بدّ للنّاس منه في إقامة دينهم، كحفظ القرآن والأحاديث وعلومهما ونحو ذلك.
وقد يكون تعلّم الفقه نافلةً، وهو التّبحّر في أصول الأدلّة، والإمعان فيما وراء القدر
الّذي يحصل به فرض الكفاية، وتعلّم العامّيّ نوافل العبادات لغرض العمل،
لا ما يقوم به العلماء من تمييز الفرض من النّفل، فإنّ ذلك فرض كفاية في حقّهم.
فضل الفقه
وردت آيات وأحاديث في فضل الفقه والحثّ على تحصيله، ومن ذلك قول الله تعالى :
﴿ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ
وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ﴾.
فقد جعل ولاية الإنذار والدّعوة للفقهاء، وهي وظيفة الأنبياء عليهم السلام،
وقال النّبيّ : « من يرد اللّ به خيراً يفقّهه في الدّين ».
(يتبع)
- فراشةعضو نشيط
رقم العضوية : 79
عدد المساهمات : 727
التقييم : 240
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
العمر : 94
رد: الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الجمعة 10 فبراير 2012, 11:19 pm
موضوع الفقه
موضوع علم الفقه هو أفعال المكلّفين من العباد،
فيبحث فيه عمّا يعرض لأفعالهم من حلّ وحرمة، ووجوب وندب وكراهة.
نشأة الفقه وتطوّره
نشأ الفقه الإسلاميّ بنشأة الدّعوة وبدء الرّسالة، ومرّ بأطوار كثيرة ولكنّها غير متميّزة
من حيث الزّمن تميّزاً دقيقاً، إلاّ الطّور الأوّل وهو عصر النّبوّة،
فإنّه متميّز عمّا بعده بكلّ دقّة بانتقال النّبيّ إلى الرّفيق الأعلى.
وكان مصدر الفقه في هذا الطّور الوحي، بما جاء به القرآن الكريم من أحكام،
أو بما اجتهد فيه النّبيّ " على رأي من قال بأنه جائز في حق النبي "؛
من أحكام كان الوحي أساسها، أو كان يتابعها بالتّسديد، وكذلك كان اجتهاد
أصحاب النّبيّ في حياته مردّه إلى النّبيّ ؛ يقره أو ينكره..
وعلى ذلك كان الوحي مصدر التشريع في ذلك العصر.
ثمّ تتابعت بعد وفاة النبي ؛ أطوار متعدّدة.
مراحل التشريع الإسلامي
مر التشريع الإسلامي بسبعة أدوار:
1- المرحلة الأولى: التشريع في حياة رسول الإسلام .
2- المرحلة الثانية: التشريع في عصر كبار الصحابة وأئمة أهل البيت
(من سنة 11 إلى سنة أربعين هجرية).
3- المرحلة الثالثة: التشريع في عهد صغار الصحابة ومن تلقى عنهم من التابعين.
4- المرحلة الرابعة: تدوين السنة وأصول الفقه، وظهور الفقهاء الأربعة الذين
اعترف الجمهور لهم بالإمامة والاجتهاد المطلق،
الفقه المالكي الفقه حنفي الفقه الشافعي الفقه الحنبلي.
5- المرحلة الخامسة: القيام على المذاهب وتأييدها، وشيوع المناظرة والجدل
من أوائل القرن الرابع إلى سقوط الدولة العباسية.
6- المرحلة السادسة: دور التقليد، وهو يبدأ من سقوط بغداد على يد هولاكو
إلى بدايةالقرن الهجري الماضي
7- المرحلة السابعة : دور التجديد، وقد بدات نواته من بداية القرن السابع
على يد شيخ الإسلام ابن تيمية.
الأحكام الخمسة في الفقه الإسلامي
فرض أو واجب :
فاعله يجازؤ و تاركه دون عدر مباح يعاقب. و هو قسمان فرض عين و فرض كفاية.
مستحب:
يثاب فاعله ولا يأثم تاركه.
مباح :
لا يثاب فاعله و لا يأثم تاركه.
مكروه
يُثاب تاركه و لا يأثم فاعله.
حرام :
يتعرّض فاعله للعقاب و يثاب تاركه.
(المصدر :ويكيبيديا الموسوعة الحرة)
موضوع علم الفقه هو أفعال المكلّفين من العباد،
فيبحث فيه عمّا يعرض لأفعالهم من حلّ وحرمة، ووجوب وندب وكراهة.
نشأة الفقه وتطوّره
نشأ الفقه الإسلاميّ بنشأة الدّعوة وبدء الرّسالة، ومرّ بأطوار كثيرة ولكنّها غير متميّزة
من حيث الزّمن تميّزاً دقيقاً، إلاّ الطّور الأوّل وهو عصر النّبوّة،
فإنّه متميّز عمّا بعده بكلّ دقّة بانتقال النّبيّ إلى الرّفيق الأعلى.
وكان مصدر الفقه في هذا الطّور الوحي، بما جاء به القرآن الكريم من أحكام،
أو بما اجتهد فيه النّبيّ " على رأي من قال بأنه جائز في حق النبي "؛
من أحكام كان الوحي أساسها، أو كان يتابعها بالتّسديد، وكذلك كان اجتهاد
أصحاب النّبيّ في حياته مردّه إلى النّبيّ ؛ يقره أو ينكره..
وعلى ذلك كان الوحي مصدر التشريع في ذلك العصر.
ثمّ تتابعت بعد وفاة النبي ؛ أطوار متعدّدة.
مراحل التشريع الإسلامي
مر التشريع الإسلامي بسبعة أدوار:
1- المرحلة الأولى: التشريع في حياة رسول الإسلام .
2- المرحلة الثانية: التشريع في عصر كبار الصحابة وأئمة أهل البيت
(من سنة 11 إلى سنة أربعين هجرية).
3- المرحلة الثالثة: التشريع في عهد صغار الصحابة ومن تلقى عنهم من التابعين.
4- المرحلة الرابعة: تدوين السنة وأصول الفقه، وظهور الفقهاء الأربعة الذين
اعترف الجمهور لهم بالإمامة والاجتهاد المطلق،
الفقه المالكي الفقه حنفي الفقه الشافعي الفقه الحنبلي.
5- المرحلة الخامسة: القيام على المذاهب وتأييدها، وشيوع المناظرة والجدل
من أوائل القرن الرابع إلى سقوط الدولة العباسية.
6- المرحلة السادسة: دور التقليد، وهو يبدأ من سقوط بغداد على يد هولاكو
إلى بدايةالقرن الهجري الماضي
7- المرحلة السابعة : دور التجديد، وقد بدات نواته من بداية القرن السابع
على يد شيخ الإسلام ابن تيمية.
الأحكام الخمسة في الفقه الإسلامي
فرض أو واجب :
فاعله يجازؤ و تاركه دون عدر مباح يعاقب. و هو قسمان فرض عين و فرض كفاية.
مستحب:
يثاب فاعله ولا يأثم تاركه.
مباح :
لا يثاب فاعله و لا يأثم تاركه.
مكروه
يُثاب تاركه و لا يأثم فاعله.
حرام :
يتعرّض فاعله للعقاب و يثاب تاركه.
(المصدر :ويكيبيديا الموسوعة الحرة)
رد: الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الخميس 01 مارس 2012, 3:01 pm
بارك الله فيك و جعله فى ميزان حسناتك و نفعنا به
تحياتى و تقديرى ...
تحياتى و تقديرى ...
- فراشةعضو نشيط
رقم العضوية : 79
عدد المساهمات : 727
التقييم : 240
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
العمر : 94
رد: الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الإثنين 02 أبريل 2012, 4:48 am
وجزاك كل الخير ليدر
خالص شكري وتقديري
خالص شكري وتقديري
- زائرزائر
رد: الفقه الإسلامي تعريفه وأصوله
الأربعاء 02 مايو 2012, 5:40 pm
طرح متميز و رائع و يثرى المنتدى بدون شك
سلمت لنا و موضوعاتك الهادفة
مودتى ... نبع الوفاء
سلمت لنا و موضوعاتك الهادفة
مودتى ... نبع الوفاء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى