- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
ذكريات أيام الهجرة
الجمعة 24 فبراير 2012, 7:49 pm
من ذاكرة التهجيرإنتقلنا للمهجر بمدينة القاهرة وبعد
عام أكتشفنا أن الطريق لبورسعيد غير آمن لذلك إنتقلنا الى محافظة شبة زراعية
وعلى أطراف المدينة كانت إقامتنا بمنزل ريفى كبير يشبة منازل
الإقطاعيين لة فناء داخلى متسع ودرج للدور العلوىكانت النوافذ كبيرة والأسقف مرتفعة
وبالتالى النوافذ تقارب الأسقف بإرتفاع يبلغ أكثر من أربعة أمتاروجدران المنزل سميكة جدا فكانت
النوافذ فى تجويف يصلح بأن نجلس عليها أمام النافذة التى تبلغ ثلاثة أمتار الجزء العلوى منها بة شيش وزجاج
وأسفل نافذة خشبية مصمتة وعلى النوافذ سياج من الحديد بطول النوافذ .
النافذة تطل على ساحة خالية تستخدم
كملعب للكرة فى أوقات الراحة لأبناء تلك المدينة ينشدونة من أقصى المدينة للعب
الكرة وخلف تلك الساحة حقول خضراءمنبسطة
ويتوسطها طريق ضيق غير ممهد يربط بين المدينة وإحدى القرى التى تبعد حوالى ثلاثة
كيلومترات وعلى بعد كيلومترا من بداية الطريق تقبع ساقية تظللها ثلاثة أشجار كثيفة
الأوراق وأسفلهم توجد حجرة منخفضة السقف ولكنها ممتدة أسفل الطريق ولا يعلو سقفها
عن الأرض سوى مترا واحدا.
ظللت أترقب لحظات الغروب على تلك الساقية ةكنت أتابع تلك اللحظات كل
يوم وأرى المشهد البديع وقرص الشمس يختفى خلف تلك الأشجار ويبقى المشهد أطلالا
سوداء لتلك الأشجار والساقية.
وبعد غروب الشمس وحلول الظلام يختفى المارة من الطرسق حتى شروق شمس
اليوم التالى.
وقد لاحظت غياب المارة عن ذلك الطريق حتى عند إكتمال القمر ورغم جمال
هذة الصورة عند إكتمال القمر إلا أنة لم أرى من يقدر مثل هذا الإبداع ولم أجد من
يتسامر عند تلك الأشجار .
وبمرور الوقت صادقت الكثير من الجيران وكان من بينهم صديق يصغرنى
بأعوام ولكنة فارع الطول يدعى سيد وكان دائما يتفاخر بأنة لا يخشى شئ ولا يخاف من
شئ .... وفى أحدى الليالى كنا نتسامر وعرضت علية التجول معى فقبل وهممنا بالتجول
ونحن نتجاذب أطراف الحديث وإتجهت إلى ذلك الطريق حتى بلغنا بدايتة وإذا بصديقى
يجذبنى من ذراعى ويبعدنى عن مواصلة السير فى ذلك الإتجاة وبادرنى بالسؤال هل تريد
بلوغ الساقية فأجبتة بنعم فقال أنة يخشى على من ذلك أما هو فإنة بإستطاعتة مواصلة
السير وحدة دون أن يخشى شئ.
وهنا سألتة ما قصة تلك الساقية ؟
فقال هذة الساقية يسكنها مارد من الجن وأخذ يقص لى القصص عن تلك
الساقية وكنت أنصت لة وأنا لا أؤمن بهذة القصص وقررت أن أذهب إليها فى الليل وأبقى
هناك.
وفى الليلة التالية وبعد سطوع ضوء القمر قررت الذهاب وغادرت المنزل
إلى الطريق حتى أبلغ الساقية وتلهفت قدماى لذلك المكان فأسرعت الخطى وعندى الهدف
هو بلوغ الساقية والبقاء بأعلى الأشجار فى ذلك الجو البديع.
لم أتردد لحظة حتى وصلت هناك وإعتليت أحدى الأشجار وبالرغم من برودة
الجو حيث كنا فى الشتاء وبالرغم من مرور السحاب الذى يحجب ضوء القمر والسكون
القاتل إلا أننى لم أبرح المكان ولم ألاحظ شئ مخالف للطبيعة.
وبقيت قرابة الساعة ولم يحدث شئ أو أسمع شئ أو أرى شئ وغادرت المكان
فى طريقى للعودة إلى المنزل ومنذ تلك اللحظة صار هذا المكان المفضل لدى للجلوس
وحيدا بة بل لقد شاركنى صديق آخر فى الجلوس على تلك الأشجار وأخذ يسخر من تلك
القصص عن ذلك المكان .
وذات ليلة حاولنا جذب سيد للجلوس فى هذا المكان ومشاركتنا أمسياتنا
وذكرنا لة أننا زرنا هذا المكان فى أحد الليالى السابقة مرة واحدة من قبل وسخر منا
سيد وأخذ يتندر بتلك القصة .
وفى أحد الليالى المقمرة ذكر لنا سيد أنة أنة سوف يذهب إلى القرية
القريبة لزيارة صديق وسوف يسهر معة حتى ساعة متأخرة ويعود بعد ذلك ثم تركنا وإنصرف
قبل حلول الظلام.
لمعت فى رأسى فكرة لإختبار شجاعة سيد وذهبت أنا وصديقى الأخر إلى
مكاننا المفضل نحمل معنا بعض الحصى والعصى وقبعنا على تلك الأشجار عدة ساعات حتى
نما إلى أسماعنا صوت قادم من إتجاة القرية لشخص يملاء الدنيا بالغناء والصفير
وكأنة يستمد من ذلك شجاعتة وأخذ يقترب ويقترب من تلك الساقية .
وعلى الفور أخذت عصاة ونزلت من فوق الشجرة وإتجهت إلى بئر الساقية
وإختفيت وراء قرص الساقية المعدنى وأدليت العصاة فى البئر وأخذت أقلب الماء فى
البئر وأصيح بصوت غريب فى الساقية المعدنية فيخرج الصوت غليظا وعميقا وصديقى من
أعلى الأشجار يلقى الحصوات حول صديقنا الذى بادر بالرقض بسرعة هائلة حتى إختفى
داخل منزلة ونحن نطلق الضحكات والصيحات .
قضيت الليل مع صديقى نطلق الضحكات على ما رأينا من تصرف سيد عندما
واجة هذا الموقف وأخذنا نتندر على ما حدث وكنا فى شوق لمعرفة ما سوف يروية لنا
صديقنا سيد ونعلم مسبقا بأنة لم يروى ما حدث ولكنة سوف يروى لنا قصة مختلفة تماما
يظهر فيها شجاعة وإستبسال من جانبة وسوف يضيف الكثير من خيالة ليقنعنا ببسالتة
وفدائيتة وبقينا نتخيل ما قد يقصة من قصص حتى ساعة متأخرة من الليل ومضى كلا منا
إلى منزلة على وعد بأن نلتقى فى الغد لمقابلة سيد وفى صباح اليوم التالى كنت أتعجل
الدقائق والساعات ليأتى المساء حيث نجتمع مع الأصدقاء وطبعا مع سيد وأنا جالس أمام
نافذة المنزل أتطلع مكانى المفضل وأتخيل ما حدث فى الليلة السابقة وأنا أضحك على
تلك الأحداث حتى قرب المساء وذهبت على عجل للقاء الأصدقاء وطبعا سيد وتجمع بعض الأصدقاء حول سيد ورأسة بارزة فى وسطهم وكان يقص عليهم بعض
القصص فأقبلت مسرعا لكى أسمع قصصة وكانت المفاجأة فبعد أن مد لى يدة بالسلام
وتصافحنا بادرنى قائلا شفت أمبارح حصل لى إية وهنا لم أقاوم الضحك ولما سألنى عن
السبب فى الضحك رويت لة رواية أخرى ويبدو أنة إقتنع بتلك القصة وأخذ فى رواية قصتة
.
وعلى صوت سيد بالحديث قائلا عند عودتى أمس من سهرة مع بعض أصدقائى
بالقرية المجاورة وكان الجو جميلا والقمر بدرا كنت أسير نحو الساقية غير مبالى
ومعى صديق أوصلنى على حمارة حتى بلغتها وفجأة سمعت صوت المياة تهتز فى بئر الساقية
ويخرج ماردا كبيرا جدا وهنا أستوقفتة وقلت سيد شكل المارد إية فرد على الفور وكأنة
إستعد للإجابة كان فارع الطول وأعلى من الأشجار ولة أذنان مثل أذن القطط ولكنها
كبيرة وعيناة مشقوقة بالطول ولونهم أحمر ويخرج منهما الشرار وأمسك برقبة حمار
صديقى وكان صديقى يرتجف ولكنى نظرت إلية فى غلظة ولكنة لم يحدثنى وأمسك فى يدة
سكين كبير وضربها فى رقبة الحمار ووجدت الحمار يعلوا حتى بلغ رأس المارد وصديقى يمسكنى
بيدية وأنا لم أخشى ذلك وظللت أقرأ القرآن حتى إختفى المارد وعاد الحمار إلى حجمة
الطبيعى وبدأ فى التحرك وذهبنا إلى منزلى ونام صديقى عندى ولم يجرؤ فى العودة حتى
الصباح فقلت لة أنت قرأت إية من القرأن فرد ووجهة أحمر سورة الفاتحى فقلت وإية
تانى فقال فقط وتركتة مسرعا لكى أنفجر فى الضحك بعيدا عنة ........
عام أكتشفنا أن الطريق لبورسعيد غير آمن لذلك إنتقلنا الى محافظة شبة زراعية
وعلى أطراف المدينة كانت إقامتنا بمنزل ريفى كبير يشبة منازل
الإقطاعيين لة فناء داخلى متسع ودرج للدور العلوىكانت النوافذ كبيرة والأسقف مرتفعة
وبالتالى النوافذ تقارب الأسقف بإرتفاع يبلغ أكثر من أربعة أمتاروجدران المنزل سميكة جدا فكانت
النوافذ فى تجويف يصلح بأن نجلس عليها أمام النافذة التى تبلغ ثلاثة أمتار الجزء العلوى منها بة شيش وزجاج
وأسفل نافذة خشبية مصمتة وعلى النوافذ سياج من الحديد بطول النوافذ .
النافذة تطل على ساحة خالية تستخدم
كملعب للكرة فى أوقات الراحة لأبناء تلك المدينة ينشدونة من أقصى المدينة للعب
الكرة وخلف تلك الساحة حقول خضراءمنبسطة
ويتوسطها طريق ضيق غير ممهد يربط بين المدينة وإحدى القرى التى تبعد حوالى ثلاثة
كيلومترات وعلى بعد كيلومترا من بداية الطريق تقبع ساقية تظللها ثلاثة أشجار كثيفة
الأوراق وأسفلهم توجد حجرة منخفضة السقف ولكنها ممتدة أسفل الطريق ولا يعلو سقفها
عن الأرض سوى مترا واحدا.
ظللت أترقب لحظات الغروب على تلك الساقية ةكنت أتابع تلك اللحظات كل
يوم وأرى المشهد البديع وقرص الشمس يختفى خلف تلك الأشجار ويبقى المشهد أطلالا
سوداء لتلك الأشجار والساقية.
وبعد غروب الشمس وحلول الظلام يختفى المارة من الطرسق حتى شروق شمس
اليوم التالى.
وقد لاحظت غياب المارة عن ذلك الطريق حتى عند إكتمال القمر ورغم جمال
هذة الصورة عند إكتمال القمر إلا أنة لم أرى من يقدر مثل هذا الإبداع ولم أجد من
يتسامر عند تلك الأشجار .
وبمرور الوقت صادقت الكثير من الجيران وكان من بينهم صديق يصغرنى
بأعوام ولكنة فارع الطول يدعى سيد وكان دائما يتفاخر بأنة لا يخشى شئ ولا يخاف من
شئ .... وفى أحدى الليالى كنا نتسامر وعرضت علية التجول معى فقبل وهممنا بالتجول
ونحن نتجاذب أطراف الحديث وإتجهت إلى ذلك الطريق حتى بلغنا بدايتة وإذا بصديقى
يجذبنى من ذراعى ويبعدنى عن مواصلة السير فى ذلك الإتجاة وبادرنى بالسؤال هل تريد
بلوغ الساقية فأجبتة بنعم فقال أنة يخشى على من ذلك أما هو فإنة بإستطاعتة مواصلة
السير وحدة دون أن يخشى شئ.
وهنا سألتة ما قصة تلك الساقية ؟
فقال هذة الساقية يسكنها مارد من الجن وأخذ يقص لى القصص عن تلك
الساقية وكنت أنصت لة وأنا لا أؤمن بهذة القصص وقررت أن أذهب إليها فى الليل وأبقى
هناك.
وفى الليلة التالية وبعد سطوع ضوء القمر قررت الذهاب وغادرت المنزل
إلى الطريق حتى أبلغ الساقية وتلهفت قدماى لذلك المكان فأسرعت الخطى وعندى الهدف
هو بلوغ الساقية والبقاء بأعلى الأشجار فى ذلك الجو البديع.
لم أتردد لحظة حتى وصلت هناك وإعتليت أحدى الأشجار وبالرغم من برودة
الجو حيث كنا فى الشتاء وبالرغم من مرور السحاب الذى يحجب ضوء القمر والسكون
القاتل إلا أننى لم أبرح المكان ولم ألاحظ شئ مخالف للطبيعة.
وبقيت قرابة الساعة ولم يحدث شئ أو أسمع شئ أو أرى شئ وغادرت المكان
فى طريقى للعودة إلى المنزل ومنذ تلك اللحظة صار هذا المكان المفضل لدى للجلوس
وحيدا بة بل لقد شاركنى صديق آخر فى الجلوس على تلك الأشجار وأخذ يسخر من تلك
القصص عن ذلك المكان .
وذات ليلة حاولنا جذب سيد للجلوس فى هذا المكان ومشاركتنا أمسياتنا
وذكرنا لة أننا زرنا هذا المكان فى أحد الليالى السابقة مرة واحدة من قبل وسخر منا
سيد وأخذ يتندر بتلك القصة .
وفى أحد الليالى المقمرة ذكر لنا سيد أنة أنة سوف يذهب إلى القرية
القريبة لزيارة صديق وسوف يسهر معة حتى ساعة متأخرة ويعود بعد ذلك ثم تركنا وإنصرف
قبل حلول الظلام.
لمعت فى رأسى فكرة لإختبار شجاعة سيد وذهبت أنا وصديقى الأخر إلى
مكاننا المفضل نحمل معنا بعض الحصى والعصى وقبعنا على تلك الأشجار عدة ساعات حتى
نما إلى أسماعنا صوت قادم من إتجاة القرية لشخص يملاء الدنيا بالغناء والصفير
وكأنة يستمد من ذلك شجاعتة وأخذ يقترب ويقترب من تلك الساقية .
وعلى الفور أخذت عصاة ونزلت من فوق الشجرة وإتجهت إلى بئر الساقية
وإختفيت وراء قرص الساقية المعدنى وأدليت العصاة فى البئر وأخذت أقلب الماء فى
البئر وأصيح بصوت غريب فى الساقية المعدنية فيخرج الصوت غليظا وعميقا وصديقى من
أعلى الأشجار يلقى الحصوات حول صديقنا الذى بادر بالرقض بسرعة هائلة حتى إختفى
داخل منزلة ونحن نطلق الضحكات والصيحات .
قضيت الليل مع صديقى نطلق الضحكات على ما رأينا من تصرف سيد عندما
واجة هذا الموقف وأخذنا نتندر على ما حدث وكنا فى شوق لمعرفة ما سوف يروية لنا
صديقنا سيد ونعلم مسبقا بأنة لم يروى ما حدث ولكنة سوف يروى لنا قصة مختلفة تماما
يظهر فيها شجاعة وإستبسال من جانبة وسوف يضيف الكثير من خيالة ليقنعنا ببسالتة
وفدائيتة وبقينا نتخيل ما قد يقصة من قصص حتى ساعة متأخرة من الليل ومضى كلا منا
إلى منزلة على وعد بأن نلتقى فى الغد لمقابلة سيد وفى صباح اليوم التالى كنت أتعجل
الدقائق والساعات ليأتى المساء حيث نجتمع مع الأصدقاء وطبعا مع سيد وأنا جالس أمام
نافذة المنزل أتطلع مكانى المفضل وأتخيل ما حدث فى الليلة السابقة وأنا أضحك على
تلك الأحداث حتى قرب المساء وذهبت على عجل للقاء الأصدقاء وطبعا سيد وتجمع بعض الأصدقاء حول سيد ورأسة بارزة فى وسطهم وكان يقص عليهم بعض
القصص فأقبلت مسرعا لكى أسمع قصصة وكانت المفاجأة فبعد أن مد لى يدة بالسلام
وتصافحنا بادرنى قائلا شفت أمبارح حصل لى إية وهنا لم أقاوم الضحك ولما سألنى عن
السبب فى الضحك رويت لة رواية أخرى ويبدو أنة إقتنع بتلك القصة وأخذ فى رواية قصتة
.
وعلى صوت سيد بالحديث قائلا عند عودتى أمس من سهرة مع بعض أصدقائى
بالقرية المجاورة وكان الجو جميلا والقمر بدرا كنت أسير نحو الساقية غير مبالى
ومعى صديق أوصلنى على حمارة حتى بلغتها وفجأة سمعت صوت المياة تهتز فى بئر الساقية
ويخرج ماردا كبيرا جدا وهنا أستوقفتة وقلت سيد شكل المارد إية فرد على الفور وكأنة
إستعد للإجابة كان فارع الطول وأعلى من الأشجار ولة أذنان مثل أذن القطط ولكنها
كبيرة وعيناة مشقوقة بالطول ولونهم أحمر ويخرج منهما الشرار وأمسك برقبة حمار
صديقى وكان صديقى يرتجف ولكنى نظرت إلية فى غلظة ولكنة لم يحدثنى وأمسك فى يدة
سكين كبير وضربها فى رقبة الحمار ووجدت الحمار يعلوا حتى بلغ رأس المارد وصديقى يمسكنى
بيدية وأنا لم أخشى ذلك وظللت أقرأ القرآن حتى إختفى المارد وعاد الحمار إلى حجمة
الطبيعى وبدأ فى التحرك وذهبنا إلى منزلى ونام صديقى عندى ولم يجرؤ فى العودة حتى
الصباح فقلت لة أنت قرأت إية من القرأن فرد ووجهة أحمر سورة الفاتحى فقلت وإية
تانى فقال فقط وتركتة مسرعا لكى أنفجر فى الضحك بعيدا عنة ........
رد: ذكريات أيام الهجرة
الجمعة 24 فبراير 2012, 10:24 pm
الله يمسيك بالخير يا سيد
الشخصية دى مالية الدنيا يا استاذنا
و بتتكشف بسرعة على فكرة
بس انت قلبك جامد بصراحة
الشخصية دى مالية الدنيا يا استاذنا
و بتتكشف بسرعة على فكرة
بس انت قلبك جامد بصراحة
- محمد أفندىمدير الموقع
رقم العضوية : 21
عدد المساهمات : 2156
التقييم : 1055
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 75
البلد : بورسعيد
رد: ذكريات أيام الهجرة
السبت 25 فبراير 2012, 10:31 pm
وبعدين...
سايق عليك الاسياد بلاش الحكاوى دى عشان جسمى مش خالص وبخاف ..
ربنا يستر عليك ...
حلمك ياشيخ علام....
من الحق هى البلد دى اسمها ايه والساقيه دى فين....
عشان ما روحش عندها...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
سايق عليك الاسياد بلاش الحكاوى دى عشان جسمى مش خالص وبخاف ..
ربنا يستر عليك ...
حلمك ياشيخ علام....
من الحق هى البلد دى اسمها ايه والساقيه دى فين....
عشان ما روحش عندها...
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
السبت 25 فبراير 2012, 11:37 pm
الحبيب ليدر
منورنى
وبعدين الخوف عمرة مدخل قلبى والحمد لله
لكن الناس إللى بتخاف إيمانها ضعيف
منورنى
وبعدين الخوف عمرة مدخل قلبى والحمد لله
لكن الناس إللى بتخاف إيمانها ضعيف
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
السبت 25 فبراير 2012, 11:39 pm
الحبيب أبورمضان
يا بتاع العفريت
عايز تفهمنى إنك بتخاف
شوف لك حاجة تانية قولها
يا بتاع العفريت
عايز تفهمنى إنك بتخاف
شوف لك حاجة تانية قولها
رد: ذكريات أيام الهجرة
السبت 25 فبراير 2012, 11:45 pm
ههههههههههههههههه
طيب ماتعلمونى ازاى قلبى يجمد و ما اخافش
كورسات ع السريع كده
يعنى مثلا مثلا مرة و انا ماشى بالليل زماااااان و كانت الدنيا ضلمة جدا
دوست على ديل قطة فالقطة عملت صوت كأنها أسد بت الذين هههههههههه
انا طبعا لئيت رجلى اتثبتت فى الارض و جدع اللى يحركها
طيب ماتعلمونى ازاى قلبى يجمد و ما اخافش
كورسات ع السريع كده
يعنى مثلا مثلا مرة و انا ماشى بالليل زماااااان و كانت الدنيا ضلمة جدا
دوست على ديل قطة فالقطة عملت صوت كأنها أسد بت الذين هههههههههه
انا طبعا لئيت رجلى اتثبتت فى الارض و جدع اللى يحركها
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
الأحد 26 فبراير 2012, 5:57 pm
[b]الحبيب ليدر
طبعا العيب من القطة لأنها وقفة فى الضلمة
وبعدين إنتحلت صوت الأسد
وخيالك كان علية الباقى
علشان كدة أنت خفت منها
طبعا العيب من القطة لأنها وقفة فى الضلمة
وبعدين إنتحلت صوت الأسد
وخيالك كان علية الباقى
علشان كدة أنت خفت منها
- بسمة وزهرةعضو موقوف
رقم العضوية : 111
عدد المساهمات : 146
التقييم : 211
تاريخ التسجيل : 08/02/2012
العمر : 57
رد: ذكريات أيام الهجرة
الأحد 26 فبراير 2012, 6:32 pm
قصة جميلة
وانا والله زى ادمن بخاف من خيالى
حتى دخلت غرفة العمليات 3 مرات متتالية وكنت منهارة تماما
من الخوف وللان مستنية المرة الرابعة ومرعوبة
بخاف جدا والله
شكرا اخى الفارس على قصصك الرائعة
وسلامات للاستاذ سيد
ههههههههههه
وانا والله زى ادمن بخاف من خيالى
حتى دخلت غرفة العمليات 3 مرات متتالية وكنت منهارة تماما
من الخوف وللان مستنية المرة الرابعة ومرعوبة
بخاف جدا والله
شكرا اخى الفارس على قصصك الرائعة
وسلامات للاستاذ سيد
ههههههههههه
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
الأحد 26 فبراير 2012, 6:44 pm
بسمة وزهرة
منورة وطبعا مشرفانى فى الركن
لكن الخوف ديما بيضخم الأشياء
ولو شلناة من فكرنا إلا الخوف من الحرام والخشية من الله عز وجل
وخلينا إيماننا بالله أقوى مش ممكن نخاف من شئ
كل الشكر على كلماتك الجميلة
منورة وطبعا مشرفانى فى الركن
لكن الخوف ديما بيضخم الأشياء
ولو شلناة من فكرنا إلا الخوف من الحرام والخشية من الله عز وجل
وخلينا إيماننا بالله أقوى مش ممكن نخاف من شئ
كل الشكر على كلماتك الجميلة
رد: ذكريات أيام الهجرة
الثلاثاء 01 مايو 2012, 12:48 pm
مشاركة غير مطلوب الرد عليها
فقط اجراء تنشيطى لضبط الفهرس
نعتذر عن الازعاج
فقط اجراء تنشيطى لضبط الفهرس
نعتذر عن الازعاج
- زائرزائر
رد: ذكريات أيام الهجرة
الخميس 03 مايو 2012, 5:26 pm
إثبات حضور للمشاركة تقديرا و عرفانا .....
مشكور على بديع ما قدمت ....
مع أطيب و أرق تحية ...
مشكور على بديع ما قدمت ....
مع أطيب و أرق تحية ...
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
الجمعة 04 مايو 2012, 11:06 pm
إبنتى الغالية همسة
أسعدنى مرورك الغالى
أسعدنى مرورك الغالى
- فارس الحارثعضو مؤسس
رقم العضوية : 22
عدد المساهمات : 423
التقييم : 389
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 72
رد: ذكريات أيام الهجرة
الإثنين 14 مايو 2012, 7:08 pm
إبنتى همسة عتاب
شكرا على مشاركتك الذكريات
شكرا على مشاركتك الذكريات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى