( أقزام ..أقزام..مهما تطاولوا )

القزم ..الذى يعيش ويحيا فى بيئته.. وبين قومه .. لايشعر بضآلته .. ولايحس بصغره..
لأن أقرانه على شاكلته .. فاذا انتقل للعيش مع الكبار .. شعر بالضآلة.. وأحس بالحقارة..
مقارنة بمن يعيش معهم فى.. البيئة الجديدة التى انتقل اليها.. لذا ..فاننا نراه يتطاول ..
لكى يطال الكبار .. ولكن .. هيهات .. هيهات .. انه لايدرى ..لقد صار أضحوكة القوم ..
حقا انه لايرى نفسه .. حيث يراه الآخرون ..
لقد أصبح مفهوم الطموح والنجاح .. عند الأقزام ..التطاول على الكبار ..وقذفهم بالحجارة..
ورغم ذلك ..فلن يصلوا الا الى طول سيقان كبرائهم..وكل ماينالهم فى النهاية من نجاح..
زيادة قصرهم .. قصر على قصرهم ..
( أليس من الحكمة .. أن يكفوا .. عن تطاولهم على الكبار)

..والى لقاء جديد.. باذن الله ....

... تحياتى......

هكذا حال اعداء النجاح دائما استاذى الحبيب

و لا يضار النخيل المثمر ان يقذف بالحجارة من بضع صبية !!

فى انتظار جديدك استاذنا الكبير

خالص و ارق تحياتى لشخصك الكريم

شكرا .. شكرا... أستاذنا الجليل

على تواجدك معنا ... فى التو واللحظة .. هذا ليس بمستغرب ..

كبير العائلة .. قلما يغيب عن أفراد عائلته.. انه يسعدهم ..دائما بوجوده وبوجدانه معهم ..

تحياتى ...

تخجلنى كثيرا استاذى الغالى فما أنا الا ابن من ابناءك ليس اكثر

لا حرمنا الله من تواجدك الجميل و حكمتك الثمينة الغالية

تقبل خالص و ارق تحياتى

مشاركة غير مطلوب الرد عليها
فقط اجراء تنشيطى لضبط الفهرس
نعتذر عن الازعاج

إثبات حضور للمشاركة تقديرا و عرفانا .....
مشكور على بديع ما قدمت ....
مع أطيب و أرق تحية ...

انا سعيده و انا بشوف موضوعات حضرتك يا استاذ محمد

تحيتى و اعتزازى

الى الغالية / همسة

شرفت بالزيارة ..وسعدت يالاطلالة

تحياتى.......

الى الغالية / رومانسية

شرفت بالزيارة..وأسعدنى عبير الاطلالة

تحياتى.......

الى الغالية / همسة عتاب

شرفت بالزيارة.. وسعدت بالاطلالة

تحياتى.............

الى الغالية / همسة عتاب

شرفت بالزيارة.. وسعدت بالاطلالة

تحياتى.............