كان ياماكان حكاية لكن ... !!

عابر السبيل ...

أسير جنان الملاك البرىء ...

أسره من عذب الشدو ...

أنات الناى الحزين ..


تراءت لقلبه الحزين ...

ذكرى ...

وداع أليم ... فراق جزين ..

أمنية ...

واراها الثرى ...

وطوتها السنون ...


سالت ...

لؤلؤات... عِذاب الأنين ...

وملاكنا ...

على البعد يرمقه ...

لآهات قلبه يسمعه ...

ولآنات الناى ...

مُصغٍ حزين ...

آآآآآآآه ...

ملاك برىء وعصفورجنانه ...

بلبله الطنان وصديح العندليب ...

للؤلؤات الأنين العِذاب ..

بسطوا الجناح ...

واحتووا حزين الدمع بوثير الحنان ...

وداووا جريح القلب بناعم اللمسات ...

وودود الهمسات ...

لكنها ...

الأقدار ...

فعابر السبيل عاشق للترحال ...

لكن ...

على وعد بميعاد لقاااء...

عابر سبيل وملاك برىء ...

عابر سبيل
يعزف على الناى لحن حزين
تصافح أقدامة تراب الطرق
فيروى التراب أحداث السنين
كم صافح التراب أقدام تلاشت
رسمت مجدها ثم بادت
فوق الأرض عاشت
وفى التراب تلاشت

وكم من عابر سبيل ...

زان واحتى بفواح العبير ...

أسره الدفء وطيب العشير ...

ولكنه دائما ...

يهور التغيير ... رحال أبدا بين الزهور




********


اهلا بحضرتك ... والدى الكريم ..

أ/ فارس الحارث

زان صفحتى روعة الحضور وبليغ التعليق






ميرسى لحضرتك

رومانسية

وعليكى السلام ورحمة الله وبركاته

ميرسى حقيقى لك ولجميل الكلمات والمرور الغالى الرقيق





تسلمين

تحية تقدير يا مهاجرة و لى عودة ان شاء الله

شكرا جزيلا لحضرتك ...




حضرتك تشرفنى بكل وقت


ميرسى لك