الدقة البلاغية القرآنية(الفرق بين الحية والثعبان)

راااااااائع أختي الغالية فراشة ..!

فسبحان الله العلي القدير على هذه البلاغة المعجزة ..!

باركَ الله فيكِ ونفع بك وأجزل لك العطاء على هذه الإفادة الطيبة

روعة الأشياء كتب:راااااااائع أختي الغالية فراشة ..!

فسبحان الله العلي القدير على هذه البلاغة المعجزة ..!

باركَ الله فيكِ ونفع بك وأجزل لك العطاء على هذه الإفادة الطيبة

وبارك فيكِ ولكِ غاليتي
شرفني حضورك الراقي
دمتِ في حفظ الله

جميل يا فراشة
انا موافق على الفرق فى المعنى
بس مش موافق على التصور ده :

فراشة كتب:
الموقف الأول :


عندما كان موسى سائراً بأهله ليلاً فأبصر ناراً وجاء ليستأنس

بها فناداه الله أن يلقي عصاه.
قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى
هذا مناسب لسيدنا موسى لأن المطلوب أن يرى معجزة

وليس المطلوب أن يخاف منها، لذلك تحولت العصا إلى حية صغيرة

ده تفسير مين أو رؤية مين يا فراشة
اللى حصل فى الموقف ده ان سيدنا موسى خاف بالفعل
و قال الله سبحانه و تعالى فى سورة النمل
يا موسى لا تخف إنى لا يخاف لدى المرسلون
و لو كان الله سبحانه و تعالى لا يريد ان يخاف موسى ما خاف موسى عليه السلام

عشتار كتب:

حديث قيم للروح والعقل والقلب

بارك الله فيك أختى

وبارك فيك ولك أخي عشتار
مرحبا بك دائما

Admin كتب:جميل يا فراشة
انا موافق على الفرق فى المعنى
بس مش موافق على التصور ده :

فراشة كتب:
الموقف الأول :


عندما كان موسى سائراً بأهله ليلاً فأبصر ناراً وجاء ليستأنس

بها فناداه الله أن يلقي عصاه.
قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى
هذا مناسب لسيدنا موسى لأن المطلوب أن يرى معجزة

وليس المطلوب أن يخاف منها، لذلك تحولت العصا إلى حية صغيرة

ده تفسير مين أو رؤية مين يا فراشة
اللى حصل فى الموقف ده ان سيدنا موسى خاف بالفعل
و قال الله سبحانه و تعالى فى سورة النمل
يا موسى لا تخف إنى لا يخاف لدى المرسلون
و لو كان الله سبحانه و تعالى لا يريد ان يخاف موسى ما خاف موسى عليه السلام

نعم خاف سيدنا موسى بالفعل ولكن تحرك العصا لتصبح حية لم يكن الهدف منه إخافته
فكان خوفه خوف إنساني طبيعي لعنصر المفاجأة عندما رأى العضا تهتز وتتحرك كأنها جان
والدليل على ذلك ان الله عز وجل ناداه لطمأنته (لا تخف) فالهدف هنا ليس إخافته ولكن إظهار هذه المعجزة له
صح؟